فينتك جيت:منار أسامة
أعلنت شركة رأس المال الجريء المتخصصة في Deep Tech ‹‹Baobab Ventures››، ومقرها لندن، إطلاق صندوق استثماري جديد بقيمة 15 مليون دولار لدعم الشركات الناشئة في مرحلتي ما قبل التأسيس والبذرة حول العالم.
فينتك جيت:منار أسامة
أعلنت شركة رأس المال الجريء المتخصصة في Deep Tech ‹‹Baobab Ventures››، ومقرها لندن، إطلاق صندوق استثماري جديد بقيمة 15 مليون دولار لدعم الشركات الناشئة في مرحلتي ما قبل التأسيس والبذرة حول العالم.
فينتك جيت: محمد بدوي
تعمل شركة «لين تكنولوجيز» (Lean Technologies) السعودية الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية على دراسة فرص استثمارية جديدة ضمن خطتها لتوسيع محفظة منتجاتها. تمهيداً لاحتمال طرح أسهمها للاكتتاب العام.
قال الرئيس التنفيذي هشام الفالح إن الشركة تستهدف تجاوز نطاق الخدمات المصرفية المفتوحة من خلال الاستثمار في شركات أخرى. يمكن أن تساعدها على تقديم المزيد من الحلول التمويلية للعملاء.
كما تحظى «لين» بدعم استثماري لا يقل عن 100 مليون دولار من تمويلات رأس المال الجريء المعلنة، من بينها «جنرال كاتاليست» (General Catalyst). وتشهد نشاطاً قوياً في مجالات التحويلات المالية، وتدفقات المدفوعات العابرة للحدود، وحلول الائتمان البديلة. إلى جانب مراقبتها الفرص المتاحة في قطاعات مثل التأمين والمعاشات والاستثمارات.
تُشكل الخدمات المصرفية المفتوحة، التي تتيح للمستهلكين مشاركة بياناتهم بسهولة مع مؤسسات مالية أخرى أو أطراف ثالثة، الركيزة الأساسية لأعمال «لين» في الوقت الراهن.
أوضح الفالح في مقابلة بالرياض: “هناك فرص هائلة غير مستغلة بعد كشف عنها عملائنا. أشعر أن من حقنا تماماً أن نلعب دوراً ونعالج التحديات القائمة، وهو ما يوجه تركيزنا”.
أضاف أن توسيع نطاق المنتجات يُعدّ الأولوية الرئيسية لشركة «لين» في ظل استعدادها لمرحلة الاكتتاب العام الأولي محتمل. ورأى أن كلاً من الأسواق السعودية والإقليمية “جذابة للغاية”، لكنه لم يتخذ بعد أي قرار بشأن توقيت الاكتتاب.
استفادت «لين» خلال الأعوام الأخيرة من الجهود التي تبذلها السعودية والإمارات لتطوير أطر تنظيمية تعزز الخدمات المصرفية المفتوحة والتمويل الرقمي. في إطار سعيهما لدعم أجندتيهما للتنويع الاقتصادي.
كما يُنظر إلى قطاع التكنولوجيا المالية بشكل عام باعتباره محوراً رئيسياً للتنمية في كلا البلدين، اللذين يسعيان أيضاً إلى تحفيز الابتكار وريادة الأعمال. إلى جانب تسهيل سبل العيش والعمل وممارسة الأنشطة التجارية في الشرق الأوسط.
كما جمعت الشركات الناشئة في الشرق الأوسط تمويلاً قياسياً قدره 1.2 مليار دولار خلال الربع الأخير. لتتحدى التراجع الذي تشهده الأسواق الناشئة الأوسع نطاقاً. هذا الأداء جاء مدفوعاً بصفقات ضخمة تجاوزت 100 مليون دولار وباهتمام كبير بشركات التكنولوجيا المالية.
تركز شركة «لين» حالياً على تعزيز حضورها في أسواقها الرئيسية داخل السعودية والإمارات. بينما قد تتطلع إلى دخول أسواق جديدة خلال الأعوام المقبلة، وفقاً للفالح.
كما وصف الفالح الشركة بأنها “ممولة جيداً” بعد جمع ما يقرب من 70 مليون دولار ضمن جولة تمويل من الفئة “ب” العام الماضي. وأضاف: “لدينا ميزانية جيدة تجعلنا لا نحتاج حقاً إلى جمع تمويل إضافي لدعم أعمالنا الأساسية”.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها:
فينتك جيت: مصطفى عيد
أطلقت شركة «الجدوى» (Aljdwa) منصة «استثمار تك» خلال مشاركتها في فعاليات معرض «بيبان 2025»، في خطوة تهدف إلى ترسيخ التحول الرقمي في قطاع الاستثمار الجريء، وربط رواد الأعمال بالمستثمرين وصناديق رأس المال الجريء محليًا ودوليًا، بما يواكب مستهدفات «رؤية السعودية 2030» في بناء اقتصاد قائم على الابتكار والمعرفة.
وتوفر المنصة آلية تفاعلية متكاملة تتيح التواصل المباشر بين رواد الأعمال والمستثمرين، وتنظيم الاجتماعات الافتراضية، وتحليل البيانات المالية والفنية، إلى جانب غرف بيانات ذكية تدعم اتخاذ قرارات استثمارية دقيقة وفعالة.
وأكد الدكتور وليد الظبي، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «الجدوى»، أن «استثمار تك» تمثل نقلة نوعية في تطوير بيئة الاستثمار الجريء بالمملكة، إذ تجمع بين الشفافية والذكاء الرقمي لرفع كفاءة رأس المال الجريء وتسريع نمو الشركات الناشئة الواعدة.
وتضم المنصة حتى الآن أكثر من 21 ألف رائد أعمال و8,600 مستثمر من 32 دولة. كما يعكس مكانتها كمنصة سعودية برؤية عالمية تعزز موقع المملكة كمركز إقليمي لريادة الأعمال والاستثمار الجريء.
كما تعد «استثمار تك» إحدى ركائز المنظومة الرقمية لشركة «الجدوى». التي تشمل كذلك منصات «نموذج تك» و«جدوى تك» و«شريك تك» و«استشارة تك». والتي تعمل جميعها على تمكين رواد الأعمال من تطوير مشاريعهم والوصول إلى مراحل الاستثمار والتمويل بكفاءة أعلى.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها:
فنتيك جيت: مصطفى عيد
حصلت شركة رأس المال الجريء «First Circle Capital»، التي تتخذ من أوغندا والمغرب مقرًا لها وتُدار بقيادة نسائية، على تمويل قدره 6 ملايين دولار من «مؤسسة التمويل الدولية (IFC)» التابعة لمجموعة البنك الدولي. ويأتي هذا التمويل ضمن الصندوق الأفريقي للتكنولوجيا المالية الذي تسعى الشركة لبلوغه بقيمة إجمالية تبلغ 25 مليون دولار.
كما تسعى «First Circle Capital» إلى الاستثمار في الشركات الناشئة بمجالات البنية التحتية المالية. والتكنولوجيا التأمينية. والإقراض البديل. والتكنولوجيا المالية المناخية. مع التركيز على مراحل ما قبل التأسيس والتأسيس.
تركّز الشركة على بناء محفظة نوعية تضم شركات ناشئة عالية النمو في قطاع التكنولوجيا المالية في إفريقيا. كما تستهدف من خلال الصندوق الجديد جمع 30 مليون دولار لدعم الشركات التي تقدم حلولًا مبتكرة للتحديات الأساسية في الخدمات المالية عبر القارة.
وأكدت «IFC» أن استثمارها البالغ 6 ملايين دولار سيوفّر للشركات الناشئة تمويلًا ماليًا إلى جانب الدعم التشغيلي والمشورة في تطوير الأعمال المبكرة. بما يؤهلها لجولات التمويل من الفئة «A».
حتى الآن، نفذت «First Circle Capital» استثمارات في 15 شركة ناشئة ضمن ثمانية أسواق أفريقية. وتظهر البيانات أن 30% من هذه الشركات تقودها أو تشارك في تأسيسها نساء. بينما تعمل 50% منها في أكثر من دولة. ويستهدف الصندوق الوصول إلى 24 شركة في محفظته النهائية. مع توجيه المتابعة الاستثمارية نحو الشركات ذات الإمكانات العالية.
إلى جانب تمويل «IFC»، حصلت «First Circle Capital» على 2 مليون دولار من «مبادرة تمويل رائدات الأعمال (We-Fi)». كما نالت موافقة للحصول على تمويل إضافي بقيمة 3 ملايين دولار من «صندوق تنمية المشاريع للشركات الصغيرة والمتوسطة (DGGF)».
وتحظى الشركة أيضًا بدعم من مؤسسات بارزة مثل «FSD Africa» و«MSMEDA» و«Axian Group». كما إلى جانب مجموعة من المكاتب العائلية ورواد التكنولوجيا المعروفين عالميًا، من بينهم ينس هيلجرز وتيم شوماخر وبيتر شتاينبرغر وستيف أنافي.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها:
فنتيك جيت: مصطفى عيد
فى حوار خاص وحافل بالأفكار الملهمة، تحدثت موبولا دا سيلفا، الشريكة في Capria Ventures، إلى بوابة التكنولوجيا المالية «فينتك جيت – Fintech Gate»، أن مصر تمثل اليوم أحد أهم المراكز الصاعدة للاستثمار التكنولوجي في إفريقيا، بفضل بيئتها الرقمية الناضجة وتنامي جيل من رواد الأعمال المبدعين الذين يعيدون تشكيل مشهد الابتكار في المنطقة، وأوضحت دا سيلفا أن السوق المصرية تجمع بين البنية التحتية القوية، والكوادر التقنية المؤهلة، والإصلاحات التنظيمية التي عززت ثقة المستثمرين العالميين.
كما أشارت إلى أن Capria Ventures تضع مصر في صدارة استراتيجيتها التوسعية داخل القارة، إلى جانب أسواق رئيسية مثل نيجيريا وكينيا، بهدف دعم الشركات التي توظف الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة لتحقيق نمو اقتصادي مستدام. وتؤمن دا سيلفا بأن إفريقيا على أعتاب ثورة رقمية كبرى، تقودها حلول محلية تدمج بين الابتكار والتأثير المجتمعي، لتجعل من القارة مركزًا عالميًا للتكنولوجيا والتحول الاقتصادي في السنوات المقبلة.
وإلى نص الحوار..
حدثونا عن «Capria Ventures» ورسالتها واستراتيجيتها الاستثمارية ومكانتها في السوق الإفريقية والعالمية؟
ج: «Capria Ventures» هي شركة رأس مال جريء متخصصة في الأسواق الناشئة (الجنوب العالمي)، تستثمر في الذكاء الاصطناعي التطبيقي وتربط رواد الأعمال عبر شبكة عالمية تعاونية.
نعمل من مراكز تكنولوجية تمتد من ساو باولو إلى لاغوس وبنغالور وجاكرتا، وندير أصولًا تتجاوز 195 مليون دولار.
تركز فلسفتنا الاستثمارية على الشركات الناشئة في مراحلها المبكرة ذات المؤسسين المتميزين والنماذج القابلة للربحية. كما نعتبر الذكاء الاصطناعي التطبيقي محركًا أساسيًا للإنتاجية والشمول في الأسواق الناشئة.
وقد تم تصنيفنا المرتبة الرابعة ضمن أفضل 10 صناديق رأس مال جريء في إفريقيا لعام 2025 من قبل The African Exponent، تقديرًا لدورنا في دعم الجيل القادم من الشركات عالية النمو.
ما أبرز استثماراتكم حتى الآن؟ وما تأثيرها في الأسواق؟
ج: من أبرز استثماراتنا:
ما أبرز الإنجازات التي حققها الصندوق في الأسواق الناشئة خلال السنوات الأخيرة؟
ج: نستثمر في الجنوب العالمي منذ عام 1999 بدءًا من الهند، وتوسعنا لاحقًا إلى أمريكا اللاتينية وإفريقيا وجنوب شرق آسيا، وندير اليوم 195 مليون دولار عبر 6 صناديق.
تم تكريمنا من قبل The African Exponent وTechCabal وFinancial Times، كما اختارتنا مجلة Time ضمن أفضل صناديق رأس المال الجريء في أمريكا لعام 2025.
كما تم إدراجنا ضمن قائمة Impact Assets 50 لتسع سنوات متتالية بفضل دورنا في الاستثمار المؤثر.
ويُعد تأسيس فريق الابتكار في الذكاء الاصطناعي عام 2023 إنجازًا رئيسيًا يعزز قدراتنا التقنية ويميزنا عن باقي صناديق الاستثمار.

ما حجم محفظتكم الحالية وعدد الشركات التي استثمرتم فيها حتى الآن؟
ج: ندير ستة صناديق بإجمالي أصول تحت الإدارة تبلغ 195 مليون دولار، مع محفظة تضم أكثر من 60 شركة.
كيف توزع استثماراتكم جغرافيًا وقطاعيًا؟ وأي المجالات تتوقعون أن تزداد أهميتها مستقبلًا؟
ج: نستثمر في جميع مناطق الجنوب العالمي مع حضور قوي في إفريقيا والهند وجنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية.
وفي إفريقيا والشرق الأوسط، تشمل محفظتنا شركات تعمل في نيجيريا ومصر وكينيا ودول مجلس التعاون الخليجي.
قطاعيًا، نركز على التكنولوجيا المالية والزراعية والتعليمية والصحية والبرمجيات المؤسسية.
ونتوقع أن تزداد حصة الشركات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي في السنوات المقبلة، لأننا نؤمن بأن كل شركة ناشئة اليوم يجب أن تمتلك استراتيجية ذكاء اصطناعي واضحة.
هل يمكن أن تقدموا لنا نظرة عامة على الأسواق التي تركزون عليها حاليًا؟
ج: تعمل الشركة حاليًا في سوقين رئيسيين، هما مصر والمملكة العربية السعودية، حيث تعالج أكثر من مليون طلب سنويًا. ونخطط لتوسيع وجودنا في السوق السعودية.
لماذا اخترتم مصر كإحدى وجهات التوسع؟ ما الذي يجعل السوق المصرية جذابة مقارنة بالأسواق الإفريقية الأخرى؟
ج: تجمع مصر بين المواهب التقنية المتميزة ونظام بيئي نشط في التكنولوجيا المالية والتجارة الإلكترونية، بالإضافة إلى موقعها الاستراتيجي الذي يربط إفريقيا والشرق الأوسط وأوروبا.
كما أن الشباب المصري الرقمي الفكر واعتماد البلاد المتزايد على الذكاء الاصطناعي يجعلانها بيئة خصبة للحلول القابلة للتوسع. ومن الأمثلة البارزة على ذلك شركة Paymob، وهي إحدى شركات محفظتنا التي تعد رائدة في بناء البنية التحتية الرقمية للاقتصاد المصري.
فضلًا عن ذلك، تطور مناخ الأعمال في مصر بشكل كبير، حيث أصبح الإطار التنظيمي أكثر وضوحًا لشركات التكنولوجيا المالية والأعمال المعتمدة على البيانات مقارنة بعدة أسواق إقليمية أخرى.

كيف توازنون بين التوسع في مصر والنمو في بقية الأسواق الإفريقية؟ وهل لديكم أسواق محددة تمثل أولوية استراتيجية؟
ج: توسعنا في مصر يسير جنبًا إلى جنب مع تركيزنا على أسواق إفريقية رئيسية أخرى مثل كينيا ونيجيريا. وبصفتنا مستثمرًا في الجنوب العالمي، قمنا ببناء شبكة قوية من الشركاء في هذه الأسواق، مما يتيح لنا دعم الشركات في مجالات التوظيف وتطوير الأعمال وجذب التمويل.
نحن لا نضع سوقًا فوق أخرى، بل نتبع الرواد القادرين على التنفيذ وبناء نماذج أعمال قابلة للتوسع ذات إمكانات إقليمية واضحة.
ما القطاعات التي تراهنون عليها في مصر وإفريقيا خلال السنوات الخمس المقبلة؟ ولماذا هذه القطاعات تحديدًا؟
ج: نركز استثماراتنا في التكنولوجيا المالية (Fintech) والتكنولوجيا الزراعية (Agtech) والتكنولوجيا الصحية (Healthtech) والتوظيف الرقمي (Jobtech) والتعليم التقني (Edtech) والبرمجيات المؤسسية (B2B SaaS).
فهذه القطاعات تعالج احتياجات أساسية مثل التمويل والغذاء والصحة والتعليم والتوظيف. كما أن التحول الرقمي واعتماد الذكاء الاصطناعي يسهمان في تحسين الإنتاجية والتوسع وزيادة الشمول المالي.
ما المعايير التي تستخدمونها لتقييم الشركات الناشئة التي تستثمرون فيها؟
نستثمر في الشركات التقنية الناشئة في مراحلها الأولى في دول الجنوب العالمي، مع تركيز على المؤسسين الذين يوظفون الذكاء الاصطناعي لبناء أعمال قابلة للتوسع وخفيفة الأصول تستهدف الطبقة المتوسطة الصاعدة.
نولي اهتمامًا خاصًا بفرق القيادة القوية والاقتصاديات التشغيلية الواضحة ومسار الربحية الموثوق.
عادة نستثمر في جولات Series A/A+ بمبالغ تتراوح بين 500 ألف إلى مليون دولار، في شركات تعمل في مجالات التكنولوجيا المالية والزراعية والتعليمية والصحية والموارد البشرية.
في ظل المنافسة المتزايدة في المشهد الاستثماري الإفريقي، ما الذي يميز «Capria Ventures» عن غيرها من صناديق الاستثمار؟
ج: هناك عاملان أساسيان يميزاننا:
هذا المزيج من رأس المال والمعرفة والاتصال يساعد شركاتنا على النمو بسرعة وكفاءة.

من وجهة نظركم، ما أبرز التحديات التي تواجه رواد الأعمال في مصر وإفريقيا عند جذب التمويل الدولي؟ وكيف تساعدونهم على تجاوزها؟
ج: يواجه المؤسسون الأفارقة ثلاث عقبات متكررة: مخاطر السوق المتصوَّرة، وتجزئة الأطر التنظيمية، وقلة الظهور أمام المستثمرين الدوليين.
ورغم تحسن الأساسيات، إلا أن الفجوة التمويلية غالبًا ما تنشأ من قلة المعرفة وليس قلة الفرص.
نقوم بسد هذه الفجوة من خلال بناء الثقة المؤسسية مبكرًا، فنساعد المؤسسين على تطوير الحوكمة والانضباط في التقارير والتواصل مع المستثمرين. كما نعمل على تنسيق الجولات التمويلية عبر شبكة مستثمرينا العالميين في الهند وجنوب شرق آسيا وأمريكا اللاتينية، مما يعزز فرصهم في الحصول على تمويل بشروط أفضل.
هل تخططون للتعاون مع شركاء محليين في مصر مثل الجهات الحكومية أو الجامعات أو الحاضنات لدعم الشركات التي تمولونها؟
ج: نعم، نحن نعمل مع شبكة قوية من الشركاء المحليين في مصر، تضم خبراء قطاعيين وشركات ومستثمرين محليين.
هذه ليست شراكات رسمية بل علاقات طويلة الأمد نشأت من خبرتنا الاستثمارية في السوق المصرية، خاصة عبر استثماراتنا في Global Ventures وPaymob.
وتساعد هذه العلاقات شركات محفظتنا في التوظيف وتطوير الأعمال وجذب الاستثمارات متى ما دعت الحاجة.
بخلاف التمويل، كيف تدعمون الشركات التابعة لكم في السوق المصرية والإفريقية؟
ج: نحن لا نكتفي بتقديم رأس المال، بل نقدم دعمًا عمليًا مباشرًا في مجالات تطوير الأعمال والتوظيف وجمع التمويل والتوسع عبر الحدود.
يستفيد مؤسسو الشركات من شبكة شركائنا المحليين والمستثمرين المشاركين في مصر وكينيا ونيجيريا وبقية دول الجنوب العالمي، مما يسهل الوصول إلى الأسواق والعملاء.
كما نمنحهم إمكانية التواصل مع شبكة من أكثر من 360 شركة في نظامنا الاستثماري، لتبادل الخبرات وبناء الشراكات.
ويشكل فريق الابتكار في الذكاء الاصطناعي عنصرًا فريدًا لدينا، إذ يعمل بشكل مباشر مع الشركات لتطوير واختبار الحلول التقنية التي تحسن الأداء وتقلل التكاليف وتعزز القدرة التنافسية.
ما رؤيتكم طويلة المدى لحضور «Capria Ventures» في مصر وإفريقيا؟
ج: رؤيتنا طويلة المدى هي تحويل إفريقيا إلى مركز عالمي للابتكار التطبيقي في الذكاء الاصطناعي، مع جعل مصر سوقًا محورية في هذا المسار.
نطمح إلى رؤية الشركات الإفريقية لا تحقق النجاح محليًا فقط، بل تُصدّر التكنولوجيا والمواهب للعالم.
ونقيس نجاحنا ليس فقط بالعائد المالي، بل بمدى ذكاء وسرعة وشمول الاقتصاد الرقمي الإفريقي الذي نساعد في بنائه.

فنتيك جيت: مصطفى عيد
أعلنت شركة «COLABS» الباكستانية، المنصة الرائدة لحاضنات الأعمال ومساحات العمل المشتركة، عن توسعها إلى المملكة العربية السعودية عبر افتتاح مقرها الرئيسي الجديد في الرياض. يأتي ذلك ضمن خطة طموحة لدعم التعاون الاقتصادي والتقني بين السعودية وباكستان.
تأتي هذه الخطوة بالشراكة مع شركة «Waseel Investment» السعودية، وباستثمار جديد من «Shorooq Partners»، مما يعكس الثقة المتزايدة في رؤية «COLABS» العابرة للحدود. ويتماشى التوسع مع مستهدفات «رؤية السعودية 2030» الهادفة إلى تسريع الابتكار وخلق فرص عمل وجذب استثمارات نوعية بين البلدين.
قال عمر شاه، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة «COLABS»: «توسعنا إلى السعودية يمثل لحظة فارقة في مسيرة الشركة. ما بنيناه في باكستان نريد نقله إلى أحد أكثر الأسواق حيوية في المنطقة. نرى في الرياض نقطة انطلاق مثالية لرحلتنا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا».
وأضاف أن الشركة ستعمل على بناء جسور بين رواد الأعمال السعوديين والباكستانيين عبر منصتها المتكاملة لدعم الشركات الناشئة، من التأسيس إلى التوسع والإدارة التشغيلية.
أوضح فيصل الراشد، مدير الاستثمار في «Waseel Partners»، أن هذه الشراكة تمثل أكثر من مجرد استثمار مالي، مؤكدًا: «نهدف لربط منظومتي ريادة الأعمال في السعودية وباكستان، وتمكين الشركات الناشئة من الاستفادة من الخبرات والفرص في البلدين».
تشهد السعودية حاليًا أسرع نمو في منظومة الشركات الناشئة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. فقد استقطبت أكثر من 2 مليار دولار من تمويلات رأس المال الجريء خلال عام 2024، واستحوذت على 40% من إجمالي صفقات المنطقة. ومن المتوقع أن يتجاوز حجم سوق مساحات العمل المشتركة مليار دولار بحلول 2025، مما يجعل الرياض قاعدة مثالية لتوسع «COLABS».
الشراكة الجديدة مع «Waseel Partners» تأتي بعد جولة تمويل سابقة في أكتوبر 2024 قادتها شركتا «Shorooq Partners» و«Waad VC».
قال شين شين، الشريك المؤسس لشركة «Shorooq Partners»: «استثمارنا في «COLABS» للمرة الثالثة يؤكد ثقتنا برؤيتها الإقليمية وقدرتها على التنفيذ. ما حققوه في باكستان هو نموذج يحتذى به، ودخولهم السوق السعودي بداية لفرص إقليمية أوسع».
من جانبها، هنأت شذا فاطمة خواجة، وزيرة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في باكستان، الشركة على توسعها، مشيرة إلى أن التعاون الرقمي بين السعودية وباكستان يشهد تطورًا متسارعًا. وأكدت أن توسع «COLABS» يعكس تنفيذ رؤية «Digital Nation Pakistan» على نطاق عالمي.
تعمل «COLABS» على أكثر من مجرد إنشاء مساحات عمل، فهي تبني مجتمعات من رواد الأعمال والمبدعين عبر مبادرات مثل «COLABS Creative Collective» وبرنامج «Artist-in-Residence». وستجلب هذه التجربة إلى الرياض لتعزيز التبادل الثقافي والفني بين السعوديين والباكستانيين.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها. على سبيل المثال، نستعرض أهمها في القائمة التالية:
فنتيك جيت: مصطفى عيد
أعلنت شركة «Kotani Pay» الكينية، المتخصصة في حلول Web3 وربط قنوات الدفع المحلية عبر إفريقيا، عن حصولها على تمويل استراتيجي من شركة «Tether»، إحدى أكبر الشركات العالمية في صناعة الأصول الرقمية.
يهدف التمويل الجديد إلى تعزيز حلول «Kotani Pay» التي تربط بروتوكولات البلوكشين بقنوات الدفع المحلية. وتساعد هذه التقنيات الشركات على إدارة عملياتها الدولية بكفاءة أعلى، من خلال تمكين الأفراد والمؤسسات من الوصول إلى السيولة العالمية وإجراء المعاملات بسهولة.
تتماشى بنية «Kotani Pay» التحتية مع رؤية «Tether» في توسيع استخدامات تقنية البلوكشين في مجالات المدفوعات العابرة للحدود وإدارة الأصول الرقمية. كما تهدف إلى إتاحة أدوات مالية متقدمة للمجتمعات غير المخدومة ماليًا، وتمكينها من المشاركة الفاعلة في الاقتصاد العالمي.
يسهم هذا الاستثمار في تسهيل الوصول إلى الأصول الرقمية وأنظمة المدفوعات الدولية، وهو ما يعالج تحديات تعاني منها الأسواق الناشئة مثل ارتفاع رسوم التحويل وطول فترات التسوية وصعوبة الوصول إلى الشبكات المالية العالمية.
سيتيح التمويل الجديد للشركات والأفراد في إفريقيا التعامل مباشرة مع الاقتصاد العالمي عبر حلول مدعومة بتقنية البلوكشين توفر الاستقرار والكفاءة والأمان.
وقال فيليكس ماتشاريا، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة «Kotani Pay»: «شهدنا توسعًا متسارعًا في استخدام تقنية البلوكشين في إفريقيا، ونفخر بدورنا في ربط ملايين المستخدمين بالاقتصاد الرقمي العالمي. التمويل من «Tether» يمنحنا دفعة قوية لمواصلة بناء الجسر بين الاقتصادين المحلي والعالمي وتوفير أدوات حقيقية لخلق الثروة للأفراد والشركات الإفريقية».
كانت «Kotani Pay» قد حصلت سابقًا على منحة من «UNICEF Venture Fund» لدعم الابتكار في الحلول التقنية الموجهة للأسواق الناشئة.
من جانبه، قال باولو أردوينو، الرئيس التنفيذي لشركة «Tether»: «نؤمن بأن تقنية البلوكشين عنصر أساسي لتحقيق الحرية المالية. رؤية «Kotani Pay» وحضورها الإقليمي القوي يجعلانها الشريك الأمثل لتحقيق أهدافنا المشتركة في إفريقيا وخارجها. سنعمل معًا لتمكين الشركات والأفراد من استخدام الأصول الرقمية بكفاءة وتخفيض تكاليف التحويلات العابرة للحدود وتعزيز الشمول المالي عالميًا».
بهذا التمويل، تواصل «Kotani Pay» ترسيخ مكانتها كجسر حيوي يربط إفريقيا بالاقتصاد الرقمي العالمي، في وقت تتسارع فيه جهود التحول المالي المدعوم بالتكنولوجيا عبر القارة.
فنتيك جيت: مصطفى عيد
أعلنت شركة «ROLLER»، المتخصصة في حلول إدارة الوجهات الترفيهية، عن جمع تمويل جديد بقيمة 50 مليون دولار أمريكي لتمويل الجيل القادم من تقنياتها وتوسيع خدماتها المالية.
قاد جولة التمويل الجديدة صندوق «Insight Partners»، المستثمر الرئيسي في الجولة السابقة عام 2023، بمشاركة «جي بي مورغان» (J.P. Morgan) كممول جديد.
وسيُستخدم هذا التمويل لتسريع تطوير حلول الذكاء الاصطناعي، وتوسيع منظومة خدمات الدفع، وتعزيز التكامل مع الشركاء العالميين.
قال لوك فين، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «ROLLER»، إن الهدف من التمويل هو تمكين مشغلي الوجهات الترفيهية من النمو وتقديم تجارب استثنائية للزوار.
وأضاف أن الشركة نفذت أكثر من 100 تطوير خلال العام الماضي، وتستهدف الآن الارتقاء بالكفاءة عبر حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي وتوسيع منتجاتها المالية لخلق مزيد من القيمة لعملائها.
من جانبها، أوضحت ريتشل جيلر، المدير العام في «Insight Partners»، أن قرار زيادة الاستثمارات جاء نتيجة النمو المتسارع للشركة وقيادتها المتميزة.
وأكدت أن التمويل الجديد سيساعد «ROLLER» على مواصلة التوسع العالمي وتقديم ابتكارات رائدة في قطاع الترفيه.
كما أشار بيتر بايركتراديس، رئيس قسم الاقتصاد الابتكاري في «J.P. Morgan» بأستراليا ونيوزيلندا، إلى أن البنك يفتخر بدعم «ROLLER» في رحلتها للتوسع عالميًا، مؤكدًا التزام «جي بي مورغان» بدعم الشركات التقنية عالية النمو حول العالم.
تضم «ROLLER» أكثر من 3,000 عميل في 30 دولة، وتعمل عبر مكاتبها في ملبورن، سيدني، سان فرانسيسكو، أوستن، لندن، كوستاريكا، والبوسنة.
وتوفر الشركة حزمة شاملة من الحلول تشمل إدارة التذاكر ونقاط البيع والمدفوعات المدمجة والعضويات وبطاقات الهدايا وأدوات تحسين تجربة الزائرين.
وقال مارك فين، الشريك المؤسس والمدير المالي، إن رأس المال الجديد يمنح الشركة مرونة أكبر لمواصلة الاستثمار في فرص النمو العضوي وغير العضوي، بما يعزز من مكانتها كشريك موثوق في قطاع الوجهات الترفيهية عالميًا.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها. على سبيل المثال، نستعرض أهمها في القائمة التالية:
فنتيك جيت: مصطفى عيد
أعلنت شركة «سكواديو» (Squadio)، المتخصصة في بناء الفرق التقنية وتوظيف الكفاءات الرقمية، عن إغلاق جولة تمويل ما قبل السلسلة A بقيمة 11 مليون ريال سعودي.
شارك في الجولة عدد من صناديق الاستثمار الكبرى، من بينها «Wa’ed Ventures» التابعة لـ«أرامكو السعودية»، إلى جانب «500 MENA»، و«SEEDRA Ventures»، و«البرنامج الوطني لتنمية التقنية» (NTDP).
وتعكس هذه المشاركة ثقة المستثمرين في نموذج أعمال سكواديو وقدرتها على دعم التحول الرقمي في المنطقة.
أوضحت الشركة أن التمويل الجديد يمثل مرحلة حيوية في رحلتها نحو التوسع الإقليمي والدولي.
كما تخطط «سكواديو» لتعزيز حضورها في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع التركيز على تطوير حلول توظيف مرنة وسريعة للشركات التقنية.
وأضافت الشركة أنها تعمل على تمكين المؤسسات من بناء فرق تقنية عالية الأداء، بما يتماشى مع النمو المتسارع في الطلب على المواهب الرقمية عالميًا.
عبّرت «سكواديو» عن تقديرها لشركائها الاستثماريين على دعمهم المستمر.
كما وجهت الشكر إلى فريقها الذي كان وراء هذا النجاح، مؤكدة التزامها بمواصلة الابتكار وتطوير بيئة توظيف متكاملة تعزز من كفاءة قطاع التكنولوجيا في المنطقة.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها. على سبيل المثال، نستعرض أهمها في القائمة التالية:
فينتك جيت: محمد بدوي
أعلنت Hub71، منظومة التكنولوجيا العالمية في أبوظبي، عن مجموعة من الشراكات والبرامج الجديدة خلال فعالية الأثر 2025 التي أقيمت في أبوظبي خلال يومي 21 و22 من أكتوبر الجاري، تحت شعار “زخمٌ مؤثّر”.
وأطلقت Hub71 خلال الفعالية Initiate، وهو برنامج متكامل من الفكرة إلى المنتج الأول، يهدف إلى تمكين مؤسسي الشركات الناشئة في مراحلهم الأولى من تطوير منتجات قابلة للتطبيق والنمو، ويُنفَّذ البرنامج بالشراكة مع SC Ventures وVentureOne، حيث يُزود المشاركين بخبرات عملية في بناء الشركات، وتصميم النماذج التجارية، والاستعداد لمرحلة التوسّع.
يأتي هذا في منظومة ريادة الأعمال من خلال توفير الدعم الأساسي اللازم قبل الحصول على التمويل الأولي، مما يجعل من أبوظبي واحدة من الجهات القليلة عالمياً التي تقدم مساراً متكاملاً من الفكرة إلى شركة جاهزة لدخول السوق.
وأعلنت Hub71 عن توسعة منظومة الذكاء الاصطناعي المتخصّصة Hub71+ AI، بانضمام 15 شريكاً استراتيجياً جديداً إلى شبكتها التي تضمّ 24 جهة من المستثمرين والشركات والهيئات الحكومية، من بينها مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، وشركة BECO Capital، بصفتهما شريكين رئيسيين.
يأتي هذا دعمًا لهدف الإمارة الطموح بالتحوّل إلى أول حكومة قائمة على الذكاء الاصطناعي في العالم بحلول عام 2027، مما يعزّز مكانتها كمركز عالمي لتطبيق الابتكار المسؤول في الذكاء الاصطناعي.
كما أعلنت Hub71 عن سلسلة من الشراكات الإستراتيجية الجديدة مع مؤسسات رائدة في أبوظبي لدعم التنوّيع الاقتصادي وتوسيع الوصول إلى التمويل والمشاريع التجريبية في مختلف القطاعات.
إذ وقعت اتفاقية مع هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة لإدماج برنامج Anjal Z ضمن برنامج Access، ما يتيح لها خمسة مقاعد في المجموعة 19 وتمويلاً تجريبياً بقيمة 3 ملايين درهم للشركات الناشئة التي تطوّر حلولًا مبتكرة تُعنى بمرحلة الطفولة المبكرة من قبل هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة.
وتقدم الاتفاقية كذلك باقة دعم شاملة تشمل حوافز بقيمة 500 ألف درهم، وفرصة الوصول إلى شبكة Hub71 وشبكة المستثمرين وشركاء سوق المواهب في أبوظبي، بما يعزز فرصها التجارية ويؤهلها للتوسع السريع انطلاقًا من العاصمة الإماراتية.
وفي شراكة مع منصّة “نموّ” التابعة لسوق أبوظبي العالمي، أصبح بإمكان الشركات الناشئة الوصول بسهولة إلى رأس المال العامل عبر مبادرة تمويل المشتريات، التي تهدف إلى تعزيز السيولة وتسريع نموّ الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة الإمارات.
وأكد أحمد علي علوان، الرئيس التنفيذي لـ Hub71، أن منظومة الابتكار في أبوظبي تتسم بالتعاون والرؤية المشتركة، وتعكس المبادرات التي تم إطلاقها خلال الفعالية مدى التقدم في خلق فرص نمو لروّاد الأعمال، وتعزيز دور أبوظبي كمركز لانطلاق الشركات الناشئة.
ونوه علوان على مواصلتهم لبناء منظومة متكاملة تحتضن الابتكار وتضمن استدامته، واستقبلت ثماني شركات ناشئة رائدة في مجال الويب 3 من هونج كونج ضمن برنامج الاندماج المشترك بين Hub71 وهونج كونج، مما يعزّز مكانة أبوظبي كبوابة رئيسية للشركات العالمية الطموحة إلى التوسّع في أسواق الشرق الأوسط.
في هذا السياق، ومن ناحية أخرى، هناك العديد من الأخبار المرتبطة بالقطاع والتي يمكنك متابعتها. على سبيل المثال، نستعرض أهمها في القائمة التالية:
منظومة «Hub71» في أبوظبي تستقبل أولى شركات «Web3» اليابانية لتعزيز التعاون في الابتكار العالمي
«ويو بنك» ومنصة «تم» يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز منظومة الخدمات المصرفية للأعمال في «أبوظبي»
